Saturday, May 30, 2009

كيفية الإستمتاع بالحياة أثناء التقدم في العمر

Saturday, May 30, 2009

لقد جئنا إلى هذه الدنيا دون إرادة منا ”

والسؤال هل سأحصل على السعادة عندما أنمو؟
وكيف سأحصل على السعادة عندما أنمو؟

” عندما ننمو تواجهنا الكثير من المصاعب والمشاق والتى تلعب دوراً رئيسياً فى حياتنا،

إذاً كيف نخلق من حولنا البيئة المناسبة التى تساعدنا على النمو؟

أسئلة كثيرة ومحيرة!!

أحياناً يعتقد الإنسان بأنه إذا تغيرت البيئة من حوله فسوف تتغير نفسه وتسمو من تلقاء ذاتها.

لقد كنت أعتقد ذلك فى الماضى...!!

إلى أن وجدت أنه من السهل أن تتأقلم فى أى مجتمع جديد ولكنه من الصعب أن يتأقلم المجتمع معك.

تخيل لو أنك تقف أمام مراّة،

ما الذى سيحدث فى كل حركة ستفعلها، و فى كل إشارة، و فى كل كلمة ماذا سترى فى المراّة ؟

بالطبع أن كل ما ستفعله ستجده أمامك يحدث بالمثل، ستجد نسخة مماثلة أمامك فى المراّة.

إن المجتمع بكل ما فيه، والكون بكل ما فيه من كائنات ومخلوقات وبشر هم مراّة لك،

أنظر فى المراّة ستجد أن المراّة تطابق ما تفعله،

و من الصعب أن تفعل المراّة شيئا من نفسها لكى تطابقة أنت، فأنت سيد المراّة ،

وما أقصد قوله هنا أن معاملتك للأخر سترد إليك بنفس المعامله

وأنه يجب أن يكون لديك النظرة الثاقبة لكى يٌحتزى بك فى كل شيء جيد..

ولكن كيف؟

كيف سأفعل هذا؟

وكيف سأبدأ بالتغيير فى ظل هذه المصاعب والمشاق والمعاملات المتغيرة من أنواع البشر المختلفة ؟

لقد سألت هذا السؤال مرات ومرات حتى عرفت أن البداية من (أنا).

إن زمام الأمور كلها فى يدك أنت لا بيد غيرك،

فأنت صاحب القرار،

كما أن لك مطلق الحرية فى عمل أى شىء تريده أو ترغب في فعله فى إطار

الشرع والقواعد الأخلاقية والأعراف المتفق عليها،

أنا الذى أرغب فى التغيير أنا الباحث عن حقيقة نفسى أنا الذى أريد تحقيق السعادة،

ولكن ما مدى رغبتى ورغبتك فى ذلك؟

و هل هى مجرد رغبه؟

القاعدة الأولى للنجاح تقول


" يجب أن يكون لديك رغبة قوية للنجاح"


إذاً فالسر يكمن هنا ، فى الرغبة


بل فى الرغبة القوية !!!


Sunday, May 24, 2009

"تعرف على ذاتك "من أنا

Sunday, May 24, 2009
"تعرف على ذاتك "من أنا

الحاضر أولى بأن نستمتع بما يحمله لنا والمستقبل أولى بأن نفكر به.
والأن إفحص فى نفسك جيداً وإسأل نفسك الأسئلة التالية

لتقديم وإدخال مفهوماً جديداً عن اعتقاداتنا ومفاهيمنا القديمة..

لنحاول سوياً أن نعرف
"ما هو نوع العقل الذي يوصل للنجاح؟".

فى حياتنا، نشق الطريق بأقدمنا نحن ،
خطوة بخطوة و كل خطوة نخطوها مليئة بالكثير من الأسئلة المختلفة ..
أحياناً قد نجد لها إجابة، وأسئلة أخرى قد نجد من الصعب أن نجد لها أى إجابة.

إن بداية حياة جديدة تتكون من خلال عقل نشط يحاول فهم ذاتك ويساعدك أن تقترب من نفسك و تسأُلها:

من أنا ؟
من أين أتيت ؟
لماذا جئت ؟
إلى أين سأذهب ؟

هل تستطيع الإجابة؟
أم أنك أدركت أن أنك لا تستطيع ذكر الكثير عن نفسك؟

ما هو شعورك؟
هل شعرت أن هناك أشياء تريد الإجابه عنها ولكنك لا تعرف ماهى؟

هل كانت الإجابة هى إسمك وشكلك وعنوان سكنك وعنوان عملك؟
هل هذا كل ما تعرفه عن نفسك من معلومات؟
أم أنك من الناس الذين يلتزمون الصمت وفى قرارة أنفسهم يقولون
" أنا لا عرف بالضبط من أنا وإلى أين سأذهب؟ "

لقد كنت مثلك!
إلى أن عرفت أن كل ما تحتاج إليه هو وقفة إخلاص وصدق وجديه مع النفس.

تأمــــــــــل
حاول أن تغمض عينيك بهدوء وتخيـل أن هناك مراَة للحياة أمام عينيك،
حاول أن تدقق النظر فى هذه المراَة،

هل تتذكر سنوات الطفولة، كيف كان شكل وجهك كيف كانت خدودك حمراء.
هل تتذكر تلك السنين وأنت تتقدم فى العمر، نعم لقد تركت الحياة أثار كثيرة على وجهك،
يوجد هناك فى ذاكرتك فلاشات كثيرة تأتى كصور أو شريط سينما يمر فى ذاكرتك
يعرض حياتك السابقة وتاريخك الشخصى.

الأشياء التى تفتخر بها وتسعد لتذكرها
وهناك الكثير من الأحزان وما تتجنب محاولة التفكير فيه أو تذكره أو تناسيه لسنين طويله،

إنبش بداخل نفسك ،واجهها إبحث فى سنينك وذاكرتك وكيانك كله
إمتحن نفسك وإسألها

هل يا ترى أنا ناجح ؟
هل النجاح المستمر أفقدنى التركيز؟

أم أن الفشل المستمر والإحباط ملأنى بالغيظ والحرمان وأفقدنى الثقة؟
هل دائماً أحاول أن أوجد الأعذار لكى أشعر بالحزن على نفسي؟

إن بالنسبة لك كل شريط السينما لأدق مشاعرك الداخلية وتجاربك يمثل لك الماضي.
و لكى تكتسبت قوة جديدة لتبدء بها حياة جديدة يجب أن تعرف أنه من يملك قوة الإيمان بالخالق عز وجل
هو فقط من يستطيع أن يُنقذ نفسه.

فعلى الإنسان السعى الدائم ليتخطى حواجز الفشل بإرادة قوية وهمة عالية لا تلين،
فإن لم يستطيع تخطيها، فليستمتع بحالات الفشل التى نتجت عن فكر صادق وعمل دؤوب.

فالحياة كلها تجارب.

إن هناك 3 أنواع من الناس في هذه الدنيا:

النوع الأول: هم من يتعلموا من تجاربهم الشخصية، وهم ناس في منتهى الحكمة.

النوع الثانى: هم من يتعلموا من تجارب الآخرين، وهم الناس المحظوظين.

أما النوع الثالث: فهم من لا يتعلموا من تجاربهم الشخصية ولا من تجارب الآخرين وهم السلبيين!!

لذا يجب أن نعرف من أى نوع نحن
ويجب أيضاً أن نقف ونساعد أنفسنا، ولنرمى للأبد وبعيدا عن إيديناً عكاز التقليل من شأن أنفسنا والإحساس بالحزن على أنفسنا.

فالتجارب السابقة سواء الحسنه أو السيئة تمثل لك كنز ثمين،
فهى الخبرة التى تستخدمها اليوم لتبنى بها نفسك لكى تتقدم فى الغد بما هو أهم وأفيد وأثمن.

إن أحكم الناس أو أكثر الناس نجاحاً في العالم، جربوا الألم والخسارة.
فقد جاء إختراع توماس أديسون للمصباح الكهربائى بعد 9999 محاولة شاقة من العمل الجاد،
وصفه الناس حينها بأنه أكبر فاشل ولكنه كان يرد عليهم " لقد تعلمت 9999 طريقة
لا توصل لإختراع المصباح الكهربائى ".والنتيجة كانت مصباح ونور غير مجرى حياة البشر.

ما يميز هؤلاء الناس عنا أنهم يعلمون تماماً أنه لكى تكون ناجحا يجب أن تقاوم وتكبر،
ولكى تكبر وتقاوم يجب أن يكون هناك تضحيات.

فلا يوجد أمان بدون بعض القلق
ولا توجد راحة بدون بذل أقصى القوة والجهد،
ولا توجد سعادة بدون حزن ولا يوجد نصر بدون معركة.
ولكى تتخطى كل الماضى العائق وتنمى من ذاتك يجب عليك أن تأخذ بالأسباب وتتوكل على خالق الأسباب،
كما قال صلى الله عليه وسلم:
(الْمُؤْمِنُ الْقَوِيُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفِ،
وَفِي كُلٍّ خَيْرٌ، احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ وَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَلَا تَعْجَزْ،
وَإِنْ أَصَابَكَ شَيْءٌ فَلَا تَقُلْ لَوْ أَنِّي فَعَلْتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا،
وَلَكِنْ قُلْ: قَدَرُ اللَّهِ وَمَا شَاءَ فَعَلَ، فَإِنَّ لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَان ) رواه مسلم.

والأسباب تكمن فيك فأنت
تحتاج إلى توجيه النفس والفكر نحو الإيجابية،
وليس كما يفعل البعض من زيادة صدى الألام والأوهام والسلبيات بفتح ملفات الماضى المؤلمة التى لا حاجة له بها


إن الإحباط والفشل الذى مررت به لفترات طويلة سيتعوضوا بإذن الله بكل النجاحات اللي كنت تتمنى تحقيقها
فى المستقبل
و ستصبح حقيقة من خلال صبرك وتحملك.
إن الحاضر أولى بأن نستمتع بما يحمله لنا والمستقبل أولى بأن نفكر به.

والأن إفحص فى نفسك جيداً وإسأل نفسك ودوِّن إجاباتك:

ماذا أريد ومما أخاف ؟
هل أنا ناجح، هل أنا مستمتع بالحياة؟
ماهى نقاط ضعفك الحقيقية التى تهرب منها أو تختبىء ورائها محاولاً إخفائها ؟
ماهى نقاط قوتك الحقيقية؟
ما الذى تتميز به وتمتلكه من مهارات وقدرات؟
ما مدى تأثرك بالأخرين فى حياتك؟
ما مدى تأثيرك فى الأخرين؟
ماهو أهم شيىء فى حياتك و يشغل فكرك بشكل عام؟
كيف تكون حالتك فى لحظات الفرح؟
كيف تكون مشاعرك فى أوقات الفشل؟
هل تغلب عليك العاطفة أم المنطق؟
ما الأمور التى ترغب فى تغييرها فى ذاتك؟
ما هى أهدافك التى تسعى إليها وترغب فى تحقيقها؟
ما الذى حققته من نجاح حتى الأن؟
هل تتطلع لمستقبل أفضل؟
أين تجد نفسك الأن فى حياتك؟
كيف تكون إنسان ناجح؟

أسئلة كثيرة تستحق المواجهة ! تستحق التفكير العميق فى كل يوم وفى كل لحظة..!!

وبمجرد الإجابه عنها تستطيع أن تتعرف على حقيقة إمكانيتك وقدراتك الذاتية


ألا يجب أن تتوقف لحظة لتأخذ خطوة صادقة لتبحث فى أعماقك وتكشف ما بنفسك لتستمتع بحياتك...!!!

حسناً، فلنبدأ خطوتنا الأولى في رحلة الألف ميل ...

Friday, May 22, 2009

نزارقباني

Friday, May 22, 2009

ما تفعلين هنا ؟
ما تفعلين هنا ؟
فالشاعر المشهور ليس أنا
لكنني ...
بتوتري العصبي أشبهه
وغريزة البدويّ أشبهه
وتطرفي الفكري أشبهه
وجنوني الجنسي أشبهه
وبحزني الأزلي أشبهه
هل تسمعين صهيل أحزاني ؟
ما تبتغين لديّ سيدتي ؟
فالشاعر الأصلي ليس أنا
بل واحد ثاني
يا من تفتش في حقيبتها
عن شاعرٍ غرقت مراكبه
لن تعثري أبداً عليّ بأي عنوان
شبحٌ أنا … بالعين ليس يُرى
لغةٌ أنا من غير أَحْرُفها
ملك أنا … من غير مملكة
وطنٌ أنا
من غير أبواب وحيطان
يا غابتي الخضراء يؤسفني
أنْ جئتِ بعد رحيل نيسان
أعشاب صدري الآن يابسة
وسنابلي انكسرت ..
وأغصاني
لا نار في بيتي لأوقدها
فليرحم الرحمن نيراني
لا تحرجيني .. يا بنفسجتي
أشجار لوزك لا وصول لها
وثمار خوخك .. فوق إمكاني
لم يبق عندي ما أقدّمه
للحب
غير صهيل أحزاني
أغزالة بالباب واقفة ؟
من بعدما ودّعت غزلاني
ماذا تُرى أهدي لزائرتي ؟
شعري القديم ؟
نسيتُ قائله
ونسيتُ كاتبه
ونسيتُ نسياني
هل هذه الكلمات شغل يدي ؟
إني أشكّ بكل ما حولي
بدفاتري
بأصابعي
بنزيف ألواني
هل هذه اللوحات من عملي ؟
أم أنها لمصوّرٍ ثاني
يا طفلةً . . جاءت تُذَكِّرني
بمواسم النعناع والماءِ
ماذا سأكتبُ فوق دفترها ؟
ما عدتُ أذكرُ شكل إمضائي !!
لا تبحثي عني .. فلن تَجدِي
مني ..
سوى أجزاء أجزائي
يا قطتي القزحيّة العينين
لا أحد
في شارع الأحزان يعرفني
لا مركب في البحر يحملني
لا عطر مهما كان يسكرني
لا ركبة شقراء .. أو سمراء تدهشني
لا حبّ
يدخل مثل سكينٍ بشرياني
بالأمس .. كان الحب تسليتي
فالنهد .. أرسمه سفرجلةً
والعطر أمضغه بأسناني
بالأمس كنتُ مقاتلاً شرساً
فالأرض أحملها على كتفي
والشعر أكتبه بأجفاني
واليوم لا سيف ولا فرس
سقطت على نهديك أوسمتي
وملاحمي الكبرى وتيجاني
عن أي شيء تبحثين هنا ؟
فالشاعر المشهور ليس أنا
بل واحد ثاني
مقهى الهوى فرغت مقاعده
حولي
وما أكملتُ فنجاني



عزز علاقاتك

كثيرا ماتواجهنا مواقف ونغلب بها عن كيفية التصرف او كيفية تحقيق ما نريدة


مثلا:


أعرف شخص ما ، لكنة لم يعرفني


وأنا على يقين من أنة بإمكانة أن يجد لي مكان عمل مناسب لي


فكيف أحاول التقرب منه وأصبح معه على علاقة وثيقة

فإذا كان أمامك ذلك الشخص لا تتردد في القيام بتلك الخطوات وذلك لتعزيز علاقتك به


وهذا العلم يسمى بعلم مهارات الإتصال

Enhance communications skills



كيفية تعزيز علاقاتك :

لاتنقض ،لا تشتكي ،لا تدين

عامل من أمامك بكل صدق وأعطية خالص التقدير

أعطية كل إهتمامك

إبتسم لة

عند الحديث معه دائما إلحق إسمة بالحديث

ابقى مستمع جيدا لة

تكلم معة في نطاق إهتماماتة وإهتم بإهتماماتة

إجعلة يشعر بأهميتة وإفعل ذلك بكل صدق


ويمكنك قياس أي موقف على ذلك المثال


ومن الضروري أن تكون على علم أي من الطرق السابقة التي يتقبلها منك ذلك الشخص


ونصيحة مني إبدأ بخطوة الإبتسام لة في البداية ثم إختار واحدة أو إثنتان من تلك الخطوات وركز عليهم

Saturday, May 09, 2009

إذا كنت تريد أن تحب وتتحب فلا بد !!!

Saturday, May 09, 2009
أن تحب نفسك، هو أساس نجاحك في الحياة.. ودعامة شخصيتك القوية، وعمق نموك وتطورك إلى الأفضل.
فالحب السوي الحقيقي الأصيل للنفس، هو الحب الذي يتمتع بمقومات الصحة النفسية، والسلامة العقلية، والنقاء القلبي والروحي. إنه الحب المنزه عن الأنانية، وعن الغرور، وأيضاً عن الشعور بالنقص.


فكيف تحب نفسك حباً سوياً؟


أولاً: عليك بتقدير نفسك:فإن تقدير الذات هو الذي يحدد مستوى الحب، وهو التقدير الطبيعي السوي الذي يكنه الإنسان لنفسه.
وتقدير الذات ليس هو الغرور، فإن الغرور يأتي من المغالاة، والتعالي في وتقدير الإنسان لذاته وسط علاقاته بالآخرين.
فعلينا أن نبحث عن حقيقة نظرتنا لأنفسنا – ليس بدافع الكبرياء، وإنما بميزان وبتقدير متزن من خلال ما أنعم الله علينا به من مواهب وقدرات.

إن الشعور بالقيمة هو تقدير دقيق للنفس، في اتضاع حقيقي.


فالإنسان المتواضع هو الذي لا يرفض القوة والقدرة التي منحها له الله، وفي نفس الوقت يقبل عيوبه، وجوانب الفشل في حياته وشخصيته، ولكنه يعقد العزم على تطوير هذه المواهب الطبيعية، وعلى معالجة ما به من ضعفات.


ثانياً: أحبب الآخرين:لابد أن تقبل أولاً نفسك كإنسان، ثم تحب الآخر. أي أنك ينبغي أن تُشبع احتياجاتك من الحب، والاهتمام، قبل أن تبدأ في خدمة الآخرين. فلقد ثبت أن الذين يهتمون بمصالح الآخرين أكثر من اهتمامهم بأنفسهم، هم الذين يعانون من نقص الحب في حياتهم.
ويظهر الاحتياج للشعور بالقيمة من خلال صور عديدة، مثل:
السلوك الناقد، والغرور، وحب التسلط على الآخرين، والوجود في مركز الأحداث.. إلخ.
أما الإنسان الذي تعلّم أن يحب نفسه ويقبلها، فإنه لا يحتاج إلى أن يبحث عن اهتمام الآخرين به وجذب أنظارهم إليه، لأنه يعرف جيداً أن هؤلاء الآخرين سوف يلحظونه في الوقت المناسب، بل إنه يشترك في الأنشطة التي تخدم الآخرين بدلاً من التركيز على نفسه.
وعندما يتعلم الشخص أن يقبل نفسه كما هو، وأن يقّدر نفسه، فإنه يستطيع أن ينطلق بنفسه إلى خارجه لأجل الآخرين. وعندما يشبع احتياج الحب داخله، فإنه يستطيع، بسهولة، أن يكرم الآخرين، فيكرمونه بدورهم.
وعلى ذلك، فإنك تحتاج لأن تشعر بالحب من شخص له مكانة خاصة في حياتك. فحينئذ ستتمكن من أن تعطي لنفسك حق قيمتها، وأن تقبلها وتحبها كما هي.


ثالثاً: كن جميلاً في داخلك:
إذا تصورت نفسك جميلاً، فسوف ترى نفسك على حقيقتك، جميلاً. أي أنك سوف ترى نفسك بصورة متوازنة واقعية. وهذه الصورة هي الأصل الذي يمتد من سلوك الإنسان، والذي يؤثر بعمق على أسلوب حياته. وهذا يعني أنه يمكن أن يتقدم إلى تحقيقها بصورة جيدة.
لقد ثبت عملياً، وعلمياًُ أنه "كما تفكر في نفسك، هكذا تكون".


رابعاً: اقبل نفسك:لا تعتمد بشكل كامل على الآخرين في تقييم ذاتك، وحساب قيمتك، لأن هذا يعني أنه ينقصك الفهم الصحيح شعور بقيمة الذات.
أما عندما تقبل نفسك، كما خلقك الله شكلاً وهيئة، وتحترمها، فسوف تكون حر الفكر والإرادة.


خامساً: اكتشف مواهبك وقدراتك:
فعندما تتوصل إلى معرفة مواهبك الأصيلة وقدراتك الكامنة، فإنك سوف تطورها وتنميها لصالح نجاحك في مختلف أوجه الحياة.
ولا تكره نفسك لافتقارك إلى أي مواهب، بل احترم القدرات التي أودعها الله فيك، لتكمل بها نجاحك في احترام نفسك، وتقدير ذاتك في عينيك.
واصقل مواهبك التي منحها الله لك، باستمرار، وسوف تفوز باحترام خاص لنفسك.. وطوِّر طاقاتك، بالتنسيق مع نوع شخصيتك، فتفوز برضا شخصي، وشعور بالقيمة، وسلام داخلي، وحب سَوِي لذاتك.

فحان الأن الوقت لــــــــــــــــ

تغير حياتك و تكتشف قدراتك و تستخدم كل طاقاتك الكامنة

Wednesday, May 06, 2009

Wednesday, May 06, 2009
ألاقي الشاب الروش طحن جدا ماسك موبايلة الجديد اللي شاحت عشان يحيبة عشان نفسة فية
ومشغل الموبايل إم بي ثري وبيسمع بقيت الناس معاه عشان يعرف اللي حوالية إنة واد مية مية طيب إحنا ذنبينا إيـــــــــــــــــــــة نسمع الوش دة
بجد حاجة تطهق
وتقولوا لو سمحت وبكل أدب وزوق عشان هو واد إبن ناس ومية مية
ممكن يا فندم توطي صوت الأغاني ......
تلاقيه إضايق ومش عاجبة الكلام كإنك شتمتة
في حين إنك بتطلب حق من حقوقك إنك تبقى قاعد في مكان عام مش متطر إنك تستمع لما يستمع إلية
ولا تقريبا والله أعلم هو ملقاش فلوس يكمل بيها تمن السماعة
ههههههههههه أو الإختراع لســــــــة موصلوش

بجد حاجة تصـــــــــــــــدع
 
Shahrazad © 2008. Design by Pocket